وصف النجم الأمريكى ريتشاد جير الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش بـ«الضعيف» الذى زج بجيش بلاده لغزو دولة عربية ويضعنا فى هذا الموقف المؤسف، وفى الوقت نفسه كشف عن أنه عاد إلى محل إقامته عقب حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى بجيوب مقطوعة من تحرش المعجبين والمعجباتبه
.
وقال جير، فى مؤتمر صحفى على هامش مهرجان القاهرة السينمائى «كان لدينا رئيس ضعيف زج بنا فى حرب فاسدة من كل الجوانب وعرّض الأمريكيين لموقف مؤسف حينما دفعنا دفعا لغزو العراق وكنا سبب حزن هذا الشعب ومعاناته وأعتقد أنه بمجرد أن يستطيع كل أفراد جيشنا الخروج من العراق سوف يجد العراقيون أنفسهم وسنستطيع ان نتعامل معهم بشكل جيد».
وقال جير، الذى كرمه المهرجان فى دورته الـ34، إنه يؤمن بحرية الشعوب وقد حرص على زيارة رام الله ليساند الفلسطينيين فى قضيتهم.
ولفت انتباه الحضور وجود حارس شخصى يرافق جير فى كل مكان، وهنا وجه أحد الصحفيين لجير سؤالا عما إذا كان يخشى التعرض لأى أذى فى مصر أو منطقة الشرق الأوسط عموما فأبدى الممثل الأمريكى انزعاجا شديدا، مؤكدا أنه لا يشعر بأى قلق.
واستشهد بموقفه من النصائح التى وجهت له قبل دخوله رام الله والتحذيرات الشديدة خاصة أن الوقت الذى زار فيه هذه المدينة الساخنة كان هناك حظر تجول ولكنه أصر وزار هذا البلد وتأكد أن الفلسطينيين شعب طيب ورائع للغاية وأن الصعوبة تكمن فى نسبة صغيرة من الشعبين «الفلسطينى والإسرائيلى».
على الجانب الآخر، شهد المؤتمر مفارقات عديدة وكانت البداية حينما نطق ريتشارد بالعربية «خلاص... خلاص» مطالبا المصورين بالتوقف عن تصويره بعد أن أحاطوه من كل جانب واشتكى مازحا للفنانة داليا البحيرى التى كانت تدير الندوة أنه منذ حضوره لحفل افتتاح المهرجان وهو يتعرض لتحرشات عديدة سواء من النساء اللائى أردن إبداء اعجابهن به أو من المصورين.
وقال إنه عندما عاد إلى بيته سأله ابنه ذو العشرة أعوام عن رأيه فى الحفل وعن سر قطع جيوب بدلته فأجابه أن مصر لديها شعبا قويا يرحب بالضيوف بشكل قوى.
وقال جير، فى مؤتمر صحفى على هامش مهرجان القاهرة السينمائى «كان لدينا رئيس ضعيف زج بنا فى حرب فاسدة من كل الجوانب وعرّض الأمريكيين لموقف مؤسف حينما دفعنا دفعا لغزو العراق وكنا سبب حزن هذا الشعب ومعاناته وأعتقد أنه بمجرد أن يستطيع كل أفراد جيشنا الخروج من العراق سوف يجد العراقيون أنفسهم وسنستطيع ان نتعامل معهم بشكل جيد».
وقال جير، الذى كرمه المهرجان فى دورته الـ34، إنه يؤمن بحرية الشعوب وقد حرص على زيارة رام الله ليساند الفلسطينيين فى قضيتهم.
ولفت انتباه الحضور وجود حارس شخصى يرافق جير فى كل مكان، وهنا وجه أحد الصحفيين لجير سؤالا عما إذا كان يخشى التعرض لأى أذى فى مصر أو منطقة الشرق الأوسط عموما فأبدى الممثل الأمريكى انزعاجا شديدا، مؤكدا أنه لا يشعر بأى قلق.
واستشهد بموقفه من النصائح التى وجهت له قبل دخوله رام الله والتحذيرات الشديدة خاصة أن الوقت الذى زار فيه هذه المدينة الساخنة كان هناك حظر تجول ولكنه أصر وزار هذا البلد وتأكد أن الفلسطينيين شعب طيب ورائع للغاية وأن الصعوبة تكمن فى نسبة صغيرة من الشعبين «الفلسطينى والإسرائيلى».
على الجانب الآخر، شهد المؤتمر مفارقات عديدة وكانت البداية حينما نطق ريتشارد بالعربية «خلاص... خلاص» مطالبا المصورين بالتوقف عن تصويره بعد أن أحاطوه من كل جانب واشتكى مازحا للفنانة داليا البحيرى التى كانت تدير الندوة أنه منذ حضوره لحفل افتتاح المهرجان وهو يتعرض لتحرشات عديدة سواء من النساء اللائى أردن إبداء اعجابهن به أو من المصورين.
وقال إنه عندما عاد إلى بيته سأله ابنه ذو العشرة أعوام عن رأيه فى الحفل وعن سر قطع جيوب بدلته فأجابه أن مصر لديها شعبا قويا يرحب بالضيوف بشكل قوى.
إرسال تعليق